المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
ويؤشر الكتاب إلى القفزة الحضارية المهمّة بسبب النفط، والرغبة في التطوّر ومجاراة الأمم المتطوّرة، من خلال الاحتكاك بالثقافات الأخرى، وتوظيف التقنيات والدراسات الأكاديمية، كما يشير إلى أهمية المحترف الإماراتي في تطور التشكيل المحلي حيث لجأ الكثير من الفنانين للتدرّب في دورات خارجية والانخراط في ورش تجريبية ودراسات معمّقة، مما جعل آفاقهم مفتوحة على التجارب الجديدة: التجريدية، التعبيرية، الرمزية، التكعيبية، السريالية وغيرها .
ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.
الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
يُعرف الفن التشكيلي أيضاً باسم الفن البصري، وهو نوع من الفنون التي يمكن رؤيتها والتفاعل معها من خلال حاسة البصر، ويُشتَق اسمه من كلمة "تشكيل"؛ إذ يُركز على تشكيل المواد الخام وتحويلها إلى أشكال فنية جميلة.
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون انقر على الرابط التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
في السياق ذاته يرصد العبدان تجربة عبيد سرور الذي استخدم التراث وأفاد في تقديم التعبيرية الإماراتية، واقتنص لحظات حميمة جداً من مظاهر الحياة السابقة وأحاطها بتحويرات تعبيرية سواء في عموم المشهد أم في تفاصيل الشخصيات والأشياء، وهو يعبر عن الوحدة الواقعية بين الناس وتراثهم .
ويتوقف العبدان عن الدكتور محمد يوسف الذي يصفه بالفنان المخضرم الذي استخدم النحت التجريدي التعبيري، في سعي لإبراز العلاقة بين المواد على حساب الشكل، إضافة إلى التجريد في الكتلة والتعبير في الفراغ، كما يصف لوحات د .
هذا ويمكن للتصوير الفوتوغرافي أن يروي قصة، يُوثِّق أو أن يلتقط لحظة من الزمن. [٤]
مراقبة خدمات تسويق الجهات الخارجية عبر البريد الإلكتروني للتأكد من الامتثال، عند استخدام خدمة.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
سمية السويدي فنانة تشكيلية إماراتية ، حائزة على عدة جوائز، ولدت في أبوظبي، تالا وريل
هو فن استخدام الضوء لإنشاء تأثيرات جمالية وفنية، ويشمل الإضاءة المسرحية، وإضاءة المعارض الفنية، وعروض الإضاءة.